لأول مرة باريس المثقفة بجامعة

لأول مرة باريس  المثقفة بجامعة

 

لأول مرة باريس المثقفة والفاتنة في جامعة بوطني ، تدخل وتغير صباحات الجامعة الـراكدة ،وتفتح آفاق طالبات الجامعة زهرات الوطن ، كل ذلك عبر مهرجان الكتاب الخامس للكتاب ، فشكرا لدعوتي ، وشكرا لمن دعم توقيع كتابي باريس وتبسم النساء ، وجعل زهرات الجامعة يرين تاريخ وفنون وأداب دولة متقدمة كفرنسا . ىكان يوم الخميس 7 ابريل 2016 ، عندما انطلقت باتجاه جامعة الدمام -كلية العلوم  بحي الريان بالدمام ، كانت الساعة حوالي التاسعة إلا ربع ، انه صباح اصبوحتي الشعرية وتوقيع كتابي (باريس وتبسم النساء ) ومشاركتي بمهرجان الكتاب الخامس ، في الطريق ، هاتفتني الطالبة مريم والتي اخبرتني انها ستكون معي في ركن توقيعي ، سعدت بذلك ، وصلت وكان في استقبالي مريم وصديقتها مريم ، كانتا زهرتان نعم ، وسرنا نحو المسرح ، فقد اصريت أن تكون اصبوحتي في المسرح ، فالثقافة لابد أن تكون على منصة عظيمة ، فأنا أنثر الحب والخير والسلام ، اقتربت من المسرح ، رأيت الطالبات هنا وهناك ، ودخلت المسرح وفي لحظات ، احتشد حولي زهرات الجامعة ، مأ أجملهن ، انهن الجيل القادم ، الذي سينمي الوطن ، وبدأت الاصبوحة ، عرفت بذاتي ، وحييت أمي وملك مسيرة تمكين المرأة عبدالله بن عبدالعزيز ، الذي دعمني ، وحييت معالي الأديب غازي القصيبي ، قرأت قصائد نثرية بالفصحى وقصائد بالعامية ، بعد ذلك انتقلت إلى المعرض وكم سعدت وأنا أرى دور نشر من وطني ، وايضا عربية ، انه عرس ثقافي بهيج ، ونجحت اصبوحتي وتوقيع كتابي ، وكان السببب غياب العقول التقليدية عن استقبالي ، وهن اكاديميات الجامعة ذوات الفكر المتقادم ،  وازدان المكان  حولي بووجود زهرات الغد ، الخاليات من الاسقاطات العقيمة ، زهرات الغد جيل التقنية ، اللواتي حملن فعاليتي على أجنحة السناب شات والتويتر والواتس أب ، جيل المبادرات والوعي ، والانفتاح على الثقافات ، جيل احترام الآخر  . 

ملامح من الاصبوحة :

  • التقيت طالبة تتعلم اللغة اليابانية .
  • التقيت طالبة تتعلم اللغة الفرنسية وتحبها .
  • الفكر الجديد النهري هو من رفع  صوت  ايدث بياف .
  • كان تنسيق الطاولات جميل .
  • سعدت بوجود اصدارات  الناشرة البريطانية هيلين اكسلي .
  • كان اكثر حضور اصبوحتي من قسم الدراسات الإسلامية وحييوني .
  • قصائد الفصحى التي قرأتها  : قرية في الجنوب - يراقصني الشمال - أنا لا اشبه النساء - طفلتي والشتاء ، انت في باريس
  • قصائد العامية التي قرأتها : للنساء في بلادي - حايلية ..
  • سعدت باستراتيجية مشرفة الثقافة والفنون سامية الراجح لاعطائها مساحة شاسعة لطالبات الجامعة .
  • صاحب الاصبوحة عرض فيديو لكتابي باريس وتبسم النساء .
  • صاحب كتابي لوحة الموناليزا والبوم صوري بباريس .
  • احضرت معي ورود تعطى لم تشتري الكتاب .
  • خصصت نسخ مجانية من كتابي باريس وتبسم النساء لذوي الاحتياجات الخاصة .
  • خصصت نسخ من كتابي باريس وتبسم النساء بسعر مخفض للموهوبات في الكتابة الأدبية وللمهتمات بالترجمة.
  • خصصت هدايا لأول وآخر من تشتري كتابي .
  • تمنيت حضور اكثر من طالبات الجامعة لاصبوحتي .

ويبقى الشكر للدكتورة / إزدهار حريري الأكاديمية الفاعلة  ورئيسة الجمعية السعودية للقراءة لدعمها .المتواصل لي وللكاتبات عموما

.وشكرا ، لمشرفة نادي الثقافة والفنون سامية الراجح

:وشكرا لطالبات الجامعة اللواتي كن معي خلال الاصبوحة وتوقيع كتابي 

مريم الدوسري ، مريم العنزي ،مريم الغانم ، ليلى إيهاب ، نادية السبيعي ، عائشة ، ندى ، وانفال  ، .والجوهرة وكل من حيتني وأنا عبر ردهات الجامعة

ولكل من انحاز لتقدم فكر طالبات الجامعة الرائعات وجعلهن يحين مع اصدارات مختلفة تثري فكرهن .وشخصياتهن  عبر مهرجان الكتاب الخامس 

 

 

 

 

 

 

التعليقات

أترك تعليق