يا شتاء ابعد عبث بردك عن قفازي صغـيرتي الصوفيين، الـقزحيين. الم تسمع ثغرها يجاهد نغم كلماتها فيسقط الراء، وتضحك حروف الهجاء. 2 يا شتاء، ألم ترَ صغيرتي وهي تركض نحوي، تحمل بين يد
يا شتاء ابعد عبث بردك عن قفازي صغـيرتي الصوفيين، الـقزحيين. الم تسمع ثغرها يجاهد نغم كلماتها فيسقط الراء، وتضحك حروف الهجاء. 2 يا شتاء، ألم ترَ صغيرتي وهي تركض نحوي، تحمل بين يد
سفيتلانا، إلى أين تنظرين أيتها الجميلة؟ هل تنظرين إلى سهول بيلاروسيا؟ أم إلى بحيراتها الرقراقة؟ سفيتلانا، لمن تبعثين ابتسامتك الرقيقة هذه؟ هل تبعثينها إلى نساء بيلاروسيا المكافحات والمناضلات، بين حقول القمح؟ وتُرى أي شيءٍ شاهدته، فَسَرَقَ ن
يراقصني الشمال، يرفع صوت (الدجى)، يلف خصري بيديه، فابتسم، يدنو من أزهار أقراطي، فاغدو نجمةً تختال. يغازلني الشمال، يغمز لي بعينه، فيسقط سكر دانتيل دثر كتفي، وبين حناياي يختلج شعور دلال. يشاغبني الشمال، يرسل لي ريحه، الشاردة، ال
،قرية في الجنوب ،كل يوم ، تصحو بهمة ،تمشط شعرها الكستنائي ،وتضفره ضفيرتين ،وتطوي منديلها الأصفر مرتين ،تلفه على شعرها ،ثم ترتدي ثوبها المطرز ،وحزامها الفضي ،وتمضي&
في البدء هذا النص المتمرد ، خرج إلى بكلماته البيضاء ،وسار بي رغما عني باتجاهه . إنت حالة ، انت ما انت إنسان عادي إنت حالة ، ممتلئ بالأغاني، والمواني ، والهدى ، والضلالة ، يا حبيبي انت حالة ، يوم تغرقني بشدوك ، ويوم
صباح، ،يتدلى من ضحكات عيد يبعث في الروح ،غناء طريق ويأتي بك باسما من بيت جارنا العتيق، وأنت تهندم طاقيتك (الزري) مبتسماً لزهور فستاني السكري، فتهمس: إنتِ حلوة. ،فابسم وتبسم (بكلات) شعري. ،هذا الصباح حولنا عندليب ،رقيق يحوم ،يغن
هناك، تقف سارا، بجوار ليمون طفولتنا، تتأمل سياج شقاوتنا، فتفر دمعة حرف حزين. 2 كانت صديقتي سارا تغرس بين شعرها الكستنائي الغجري الطويل غنج جورية وكانت تهدي الصبح بسمة الياسمين 3 أتذكر عندما ارتدت سارا فستانها الأصفر القصير، ب
يا بسمة شماالية ،ياشذى القريشياتلا لف جبين الشواهقبالأغاني والحياة .حايلية ،يا أمنيات مي ،وتغريد ودلالالعظيمة والنديةويا شغب حلم آيات .وحايلية ،يا بعد حيي ،ايه اغني لك ، واغني,واهدي صبح أزهاري وفيي،لأجا ولقـلب سلمىولدروب ب
ثـوب أمي الأزرق الشفيف يلف صباح عيدي يأخذني بيدي إلي صباحات أعياد لـم تـرحل عني عندما كانت ترتب أمي فناجين القهوة وتصف حبات (البرني ) * ، و تغني, وتمسح دمع المرايا, وتضع الورد بالزوايا, وتخبز لنا أشهى رغيف. عندما كانت أمي
أهداء:للارا، التي غضبت حباً ذات مساء. غنِ للاراكل مساء،أغنية حب عاصفة،تراقص أنغامهاتُل فستانها،لتسامحك كل النساء. وقبّل وجنة لاراقبلة شقية،تغمر أقراطهااللؤلؤية،بغزل بيادر ماء . وسيج صبحنوافذ لارابسلال كرزلتفرح أكثر،وتكتب أكثر،واترك بينهامو