غن لي سامرية
غن لي سامرية*
غن لي سامريه ،
سامرية عاشق قديم ،
ترك لمحبوبته سيفـه،
وقصائد غواية ندية ،
( وما استراح ) .
غـن لي سامـرية ،
ودع عيوني تمازح
تأرجح كتفيك ،
ونعاس يديك ،
وهو يلامس وجنة الطار ،
فتثور غيرة ريحاً فريه .
غن لي سامرية ،
لنرقص ،
وتهتز الأرض ،
وتنبت من جسدينا ،
وصوتينا ،
حبا فالنتينيا أحمر ،
تخلد مساءاته سامرية .
حبيبي ، هيا ،
غن لي سامرية .
سبتمبر 2014
نشرت القصيده في مجلة الجوبة عدد شتاء ١٤٣٥-٢٠١٥ , العدد ( ٤٦)